المشروب السحري لعلاج نزلات البرد
يبحث الكثير من المواطنين عن كيفية تجنب الإصابة بنزلات البرد وتقوية الجهاز المناعي و ذلك لعدم استقرار الأحوال الجوية التي تسببت بإصابة الكثيرين بالإنفلونزا، علاج الانفلونزا والرشح و علاج البرد و المشروب السحري لعلاج نزلات البرد و علاج البرد والرشح و التخلص من البرد في يوم و علاج نزلات البرد و البرد و لعلاج البرد بسرعة و مشروبات لعلاج البرد.
وسجلت محركات البحث العديد من العمليات حول الوقاية والعلاج من نزلات البرد، لذلك يستعرض موقع الأول في السطور القادمة بعض الأعشاب والأطعمة التي تحمي من الإصابة بنزلات البرد
أعشاب لعلاج البرد
الزنجبيل
يعتبر الزنجبيل من الأعشاب التي تساعد على علاج نزلات البرد، لاحتوائه على خصائص مضادة للبكتيريا والالتهابات، تعمل على تخفيف بعض الأعراض، مثل السعال والاحتقان، فيتم تناوله من خلال وضعه مسحوقا او شرائح في الماء الدافئ ويمكن تحليته بالعسل
الشاي الأخضر
يساهم الشاي الأخضر في علاج نزلات البرد وطرد البلغم المتراكم على الصدر، ويحتوي علي مضادات الأكسدة، التي تعمل على تخفيف السعال والاحتقان والتهاب الجيوب الأنفية.
أوراق الجوافة
وعلم موقع الاول، ان تناول مشروب ورق الجوافة عند الإصابة بنزلات البرد والإنفلونزا، من شأنه أن يعزز من قدرة الجسم على مكافحة العدوى الفيروسية ويرجع السبب إلى محتواه العالي من فيتامين سي، المعروف بقدرته الكبيرة على تقوية الجهاز المناعي وتخفيف السعال وطرد البلغم وتطهير الحلق والرئتين.
الإشنسا
تتميز عشبة الإشنسا باحتوائها على مركبات الفلافونويد، التي لها العديد من التأثيرات العلاجية على الجسم، حيث تساعد على تقوية الجهاز المناعي ومكافحة الالتهاب.
وأظهرت دراسة سابقة، إن عشبة الإشنسا قد يقلل من خطر الإصابة بنزلات البرد ويقلص مدة التعافي منها، بنسبة تزيد عن 50%، بشرط أن يتم تناولها 3 مرات يوميًا لمدة لا تزيد عن أسبوع.
اطلع أيضًا على : ازاي اتخن بسرعه
أطعمة لعلاج الانفلونزا
عسل النحل
يلعب عسل النحل دورًا كبيرًا في تخفيف أعراض نزلات البرد، وهناك طريقتان لعلاج نزلات البرد بعسل النحل، إما تناول ملعقة صغيرة منه على الريق أو إضافته إلى شاي الأعشاب أو الماء الدافئ بالليمون.
شوربة الدجاج
وأشارت بعض الأبحاث، إلى أن شوربة الدجاج مع الخضار يساعد على إبطاء حركة العدلات “نوع شائع من خلايا الدم البيضاء” في جسم مريض البرد.
الزبادي والمخللات
تعمل الزبادي والمخللات، على تقوية مناعة الجسم، عن طريق تعزيز نمو البكتيريا الجيدة في المعاء.